1 ـ الحرارة المفرطة.
2 ـ الغبار.
3 ـ التمغنط.
4 ـ التشرد الإلكترومغناطيسي.
5 ـ ارتفاعات الطاقة والجهد غير الصحيح.
6 ـ الماء وعوامل التآكل.
الحرارة والصدمة الحرارية:
يمكن تجنب مشكلة الحرارة بطريقتين:
1 ـ تركيب مروحة مناسبة لوحدة الإعداد بالطاقة.
2 ـ وضع الحاسب في مكان ذو درجة حرارة مناسبة و لزيادة الأمان نقوم بإضافة بطاقات أو دارات متحسسة للحرارة تركب داخل الحاسب وتطلق إشارة إنذار عند ارتفاع درجة الحرارة لحد معين وتعتبر درجة الحرارة المأمونة (16 ـ 33) وتتضاعف عملية التآكل بزيادة الحرارة.
الصدمة الحرارية تحصل عندما تتضاعف درجة الحرارة الداخلية للحاسب الناتجة عن تغير درجة حرارة الغرفة بشكل سريع و كبير و ذلك لأن داخل الحاسب أكثر دفأً من خارجه لذلك يجب إعطائه بعض الوقت ليدفئ قبل تشغيله ووضعه في مكان جاف لأن بخار الماء يتكاثف على السطوح الباردة والمياه المتكاثفة على السطوح تعتبر طريقة فعالة لإنقاص عمر المشغلات كما تعتبر الشمس أحد مسببات تأثيرات الحرارة لذلك يجب تفادي وضع الحاسب مباشرة تحت الشمس.
الغبار:
يتألف الغبار من ذرات رمل صغيرة ومواد أخرى عضوية ويسبب عدة مشاكل:
أولاً: تتراكم ذرات الغبار على الدارات داخل الحاسب مما يوْدي إلى تشكيل طبقة عازلة حرارياً وهذا يقلل من تبديد الحاسب للحرارة لذلك علينا تنظيف الحاسب كل فترة زمنية معينة هي سنة للحواسب المنزلية و ستة أشهر للحواسب المكتبية بواسطة هواء مضغوط المسمى صديق الأوزون ويفضل وضع مكنسة كهربائية قريبة لشفط الغبار الناتج عن التنظيف.
ثانياً: يسد الغبار الفراغات:1 ـ يسد الغبار منطقة امتصاص الهواء في وحدة الإمداد بالطاقة و القرص الصلب.2 ـ يسد الغبار بين رأس القراءة والكتابة وبين القرص في مشغل الأقراص المرنة.
التمغنط:
يسبب المغناطيس الدائم و الكهرومغناطيس ضياعاً كبيراً في المعلومات الموجودة في القرص الصلب و الأقراص المرنة وأغلب مصادر المغنطة في البيئة المكتبية تنتج عن المحركات الكهربائية والمصادر الكهرومغناطيسية عند رنين الجرس وجهاز الهاتف وسماعات النظام الصوتي علبة جمع الدبابيس التي تحوي قطعة من المغناطيس ومفك البراغي الممغنط وشاشة الحاسب c r t وأجهزة الفحص و الطابعة فهي تحوي محرك يصدر طاقة مغناطيسية وغيرها من مصادر المغنطة لذلك يجب إبعادها عن القرص الصلب و الأقراص المرنة.
التشرد الكهرومغناطيسي:
ويأتي من مصادر مختلفة:
التداخل الكهرومغناطيسي المشع e m i.
ضجيج الطاقة والإعاقة.